لا مفر






 

إنها الثالثة صباحا، وأنا نائم في غرفة نومي حتى أسمع أحدا يطرق الباب. ماذا أجد؟ رجلين طويلا القامة، عريضا الكتفين مرافقين بوالدي، و ما إن أفكر بالهروب حتى يحكمانني بشدة فلا أستطيع الفرار ثم وضعانني في سيارة سوداء داكنة. سلكنا طريقا طويلا، مرورا بالطريق السيار ثم بطرق ملتوية مليئة بالحفر وسط الغابة. فجأة توقفت السيارة أمام مبنيين غامضين أمامهما لافتة كتب عليها اسم المدرسة مدرسة إيلان






 


















 

                               









                         



  

  


Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog